الخميس، 8 ديسمبر 2011




لماذا هذا المشروع ؟


(نأتي متـــأخرين أفضــــل من ألا نأتي) عبارة طالما رددتها الشعوب العربية وإلى اليوم لم تعرف تلك الشعوب كيف تأتي!


ولو أمعنا النظر في تاريخ الأمم المتقدمة لوجدنا أن جلا اهتمامها انصب على عملية التعليم وبذلت جهودها في سبيل الارتقاء بذلك فجعلت الطالب محور العملية التعليمية، وهجرت أسلوب الإيداع ورحبت بأسلوب الإبداع. ومن خلال هذا المشروع نحاول أن نغرس ثقافة الإبداع من خلال التعلم الذاتي في نفوس الطالبات.


الفئة المنفذة للمشروع:


1- أخصائية مركز مصادر التعلم.ذ/نادية البوسعيدية


2- الهيئة الإدارية والتدريسية بالمدرسة.


الفئة المستهدفة من المشروع:


1- طالبات المدرسة


الفترة الزمنية للمشروع:


طوال العام الدراسي2011/2012م


ومن ضمن فعاليات المشروع المنفذة:-


مشغل بعنوان: مهارة التلخيص
التاريخ: 17/10
المنفذ: ذ/نادية محمد البوسعيدية أخصائية المركز
الفئة المستهدفة :طالبات المدرسة
العائد التربوي:اكساب الطالبات مهارة التلخيص

ومن الفعاليات أيضا :-

محاضرة بعنوان: (طريقك للنجاح والتفوق الدراسي) التاريخ:14/11
المنفذ: ذ/زوينة الجهورية
الفئة المستهدفة: طالبات المدرسة

العائد التربوي:تعريف الطالبات بطرق النجاح وأساليب المذاكرة الصحيحة .



والقادم أجمـــــــــل وأفضل بإذن الله


كل الشكر لأخصائية المصادر الأستاذة نادية البوسعيدية


الأم التي تهز المهد بيمينها ستهز العالم بيسارها..مشروع القراءة للأمهات

ضمن إطار نشر ثقافة القراءة في المجتمع المدرسي، والذي يستهدف الهيئة الإدارية والتدريسية بالمدرسة تألق مشروع نشر ثقافة القراءة للمعلمات في في مدرسة فاطمة بنت النبي للتعليم الأساسي ...


الهدف من المشروع:
التخلف عن ركب الحضارة هو الموت بعينه، ذلك أن الحضارة هي الحياة. وليست أية حياة وإنما حياة راقية تشتمل على جميع مقومات الحياة الأبدية.وحتى نلحق بركب الحضارة لابد من معرفة الأسس التي تقوم عليها. وإذا استقرأنا التاريخ واستنطقنا الواقع لوجدنا أن الأمم أرتقت عندما قرأت. إذن فالحضارة تقوم على القراءة. ومتى ما قرأت الشعوب كان لها من العزة والكرامة ما يؤهلها لسيادة والريادة بين شعوب الأرض. ويقاس على ذلك بالنسبة للفرد الواحد فكلما كانت القراءة مكون أساسي في حياته كلما تمتع بعيشة هانئة سعيدة.
جاءت فكرة هذا المشروع ضمن إطار نشر ثقافة القراءة في المجتمع المدرسي، والذي يستهدف الهيئة الإدارية والتدريسية بالمدرسة. إيماناً منا بالدور الكبير الذي تلعبه الأم في تنشئة الأجيال، فجاء هذا المشروع ليساعد المعلمات المربيات على ترسيخ عادة القراءة في نفوس أبنائهن وجعلها من أساسيات التربية المعاصرة. ونأمل من خلال هذا المشروع أن نقدم الأدوات والبرامج التي تساعد الأم في تحبيب القراءة لدى أفراد الأسرة.
الفئة المنفذة للمشروع:
1- أخصائية مركز مصادر التعلم.ذ/نادية البوسعيدية
الفئة المستهدفة من المشروع:
1- الهيئة الإدارية والتدريسية بالمدرسة.
الفترة الزمنية للمشروع:
طوال العام الدراسي2011/2012م


آلية تنفيذ المشروع:


تنوعت البرامج المنفذة في هذا المشروع ما بين (محاضرات ومشاغل وتوزيع النشرات والمطويات وحصص القراءة).






كل الشكرللأستاذة نادية البوسعيدية أخصائية مصادر التعلم على الجهود الثمينة التي تبذلها في سبيل نشر ثقافة القراءة....